أكد معالي رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، على أهمية اضطلاع الجامعة بمسؤولياتها فيما يتعلق بتنمية القدرات البشرية لمنسوبيها وطلابها وجميع أفراد المجتمع، وتحقيق الشراكة الاجتماعية الفاعلة.

جاء ذلك في لقاء تدشين برامج النسخة الرابعة من مشروع مبادرون، حيث نوّه السلمي بالنجاحات التي حققها المشروع في النسخ الثلاثة الماضية، مشددًا على ضرورة مواكبة النسخة الرابعة من المشروع للمتطلبات المهنية والعلمية والمعرفية التي يحتاجها منسوبو وطلاب الجامعة وفئات المجتمع المختلفة.

إلي ذلك استعرض مدير عام الإدارة العامة للتطوع والشراكة المجتمعية الدكتور مسفر الأسمري منجزات المشروع خلال النسخ الثلاث الماضية مؤكدًا استفادة أكثر من 300 ألف شخص من برامج المشروع، وذلك من خلال أكثر من 200 مبادرة وبرنامج، كما استعرض الأسمري آليات تنفيذ المشروع والهيكل التنظيمي للنسخة الرابعة والتي انطلقت في غرة شهر رمضان المبارك، وتستمر حتى نهاية محرم من العام القادم.

حضر اللقاء وكلاء الجامعة، وأعضاء اللجنة الإشرافية العليا لمشروع مبادرون في النسخة الرابعة.

دشن معالي رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، بمكتبه بالمدينة الجامعية بالقرعاء، مؤخرًا، النسخة المطورة من نظام "حاضر"، والتي ستساهم في إدارة حضور موظفي الجامعة بطريقة أسهل وأكثر مرونة، وحضر التدشين وكيل الجامعة الأستاذ الدكتور محمد بن حامد البحيري.

وأكد البحيري خلال لقاء التدشين، أن الجامعة تحرص على زيادة إنتاجية موظفيها، ورفع كفاءة رأس المال البشري، وخلق بيئة عمل أكثر سهولة ومرونة، ومن هذا المنطلق أطلقت النسخة المطورة لنظام "حاضر"، والتي تتميز بسهولة استخدامها من قبل الموظفين والمديرين.

وتتوافق النسخة المطورة من نظام "حاضر" مع ورديات العمل المختلفة، والعمل الميداني، وتراعي المرونة في تقديم وإدارة الاستئذان والتبرير، وكذلك يتيح النظام المطور خاصية إثبات التواجد إلكترونيًّا، ويرتبط النظام بالبريد الإلكتروني الرسمي لإرسال التنبيهات، كما يرتبط بالنظام الإداري والمالي ويستجيب له بشكل مباشر. 

شهد معالي رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، مساء أمس، فعاليات الملتقى الاجتماعي الترفيهي الأول لمنسوبي ومنسوبات الجامعة وعائلاتهم "ملتقى أسرة الجامعة1" وحفل تكريم العائدين من الابتعاث والمتقاعدين، الذي نظمته وكالة الجامعة ممثلة في عمادة الموارد البشرية، وأقيم بالمنطقة الشرفية في المدينة الجامعية بالفرعاء.

وتجول السلمي في مناطق الفعالية، والتي تضمنت منطقة الألعاب، ومنطقة المأكولات "معرض صُنع بيدي"، ومنطقة المشغولات اليدوية، ومنطقة السينما، مشيدًا بما شاهده من جهود ومنتجات.

وخلال الحفل الخطابي الذي أقيم بهذه المناسبة أكد معالي رئيس الجامعة أن اللقاء يمثل جانبًا مهمًّا من أدوار المؤسسة في ترسيخ العلاقة بينها وبين منسوبيها، كما شكر المتقاعدين على جهودهم وعطائهم المثمر والبنّاء عبر سنوات عملهم، مرحبًا بالعائدين من الابتعاث، وآملا لهم التوفيق في خدمة جامعتهم ووطنهم.

وشدّد السلمي على مضاعفة الجهود في العمل على تحقيق استراتيجية جامعة الملك خالد وتطلعاتها التي هي جزء من تطلعات الوطن وانعكاس لمضامين رؤية المملكة 2030، مؤكدًا أهمية العمل على خدمة طلاب وطالبات الجامعة، والإسهام في تحقيق التنمية للمنطقة والوطن بأكمله، في ضوء الممكّنات التي تحظى بها الجامعة.

من جانبه أوضح وكيل الجامعة الأستاذ الدكتور محمد بن حامد البحيري في كلمته أن فعاليات ملتقى أسرة الجامعة الأول، اتسمت بالتنوع، وهدفت إلى خلق بيئة عمل مثالية تسهم في رفع مستوى الأداء والإنتاج، وتقوية أواصر الترابط الاجتماعي بين منسوبي الجامعة من جهة، ومشاركة العائلات في النشاطات الترفيهية والرياضية والتعارف واكتشاف المهارات من جهة أخرى.

يذكر أن اللقاء شهد جولة لمنسوبي ومنسوبات الجامعة وأسرهم للاطلاع على مرافق المدينة الجامعية بالفرعاء، كما شهد الحفل مشاركات متنوعة وقصائد شعرية.

تعلن عمادة الموارد البشرية بجامعة الملك خالد عن أسماء المترقين والمترقيات لشاغلي السلم العام على منصة "مسار" الإلكترونية التابعة لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية

للاطلاع على اسماء المترقين والمترقيات ( اضغط هنا )

دشن معالي رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، بمكتبه بالمدينة الجامعية بالقرعاء، مؤخرًا، النسخة المطورة من نظام "حاضر"، والتي ستساهم في إدارة حضور موظفي الجامعة بطريقة أسهل وأكثر مرونة، وحضر التدشين وكيل الجامعة الأستاذ الدكتور محمد بن حامد البحيري.

وأكد البحيري خلال لقاء التدشين، أن الجامعة تحرص على زيادة إنتاجية موظفيها، ورفع كفاءة رأس المال البشري، وخلق بيئة عمل أكثر سهولة ومرونة، ومن هذا المنطلق أطلقت النسخة المطورة لنظام "حاضر"، والتي تتميز بسهولة استخدامها من قبل الموظفين والمديرين.

وتتوافق النسخة المطورة من نظام "حاضر" مع ورديات العمل المختلفة، والعمل الميداني، وتراعي المرونة في تقديم وإدارة الاستئذان والتبرير، وكذلك يتيح النظام المطور خاصية إثبات التواجد إلكترونيًّا، ويرتبط النظام بالبريد الإلكتروني الرسمي لإرسال التنبيهات، كما يرتبط بالنظام الإداري والمالي ويستجيب له بشكل مباشر.